Comments system
111
4 أكتوبر 2012
14 سبتمبر 2012
صور من وادي سُوف في بداية القرن العشرين (الأرشيف الفرنسي)
كتيبة من جنود الصحراء في استراحة بضواحي الوادي - نوفمبر 1901-
كتيبة من جنود الصحراء أثناء مناورة الرماية بضواحي الوادي - نوفمبر 1901 -
كتيبة من جنود الصحراء تمشي بضواحي الوادي - نوفمبر 1901 -
ضباط من مكتب شؤون الأهالي في احتفال راقص بمقرهم بالوادي - 24 ماي 1902 -
مجموعة من الرجال و الأطفال السُوافة يجمعون التمور المتناثرة على الأرض - 29 أكتوبر 1901 -
حرفة النسيج أمام خيمة من خيام البدو بضواحي الوادي - 29 أكتوبر 1901 -
امرأتان من البدو أثناء إعداد خيوط النسيج أمام خيمتهم بضواحي الوادي - 29 أكتوبر 1901 -
منظر داخلي لمقهى شعبي بالوادي - ديسمبر 1901 -
مجموعة من الشيوخ يلعبون لعبة الخربقة على الرمل بأحد الشوارع بالوادي - نوفمبر 1901 -
كتيبة من جنود الصحراء أثناء مناورة الرماية بضواحي الوادي - نوفمبر 1901 -
كتيبة من جنود الصحراء تمشي بضواحي الوادي - نوفمبر 1901 -
ضباط من مكتب شؤون الأهالي في احتفال راقص بمقرهم بالوادي - 24 ماي 1902 -
مجموعة من الرجال و الأطفال السُوافة يجمعون التمور المتناثرة على الأرض - 29 أكتوبر 1901 -
حرفة النسيج أمام خيمة من خيام البدو بضواحي الوادي - 29 أكتوبر 1901 -
امرأتان من البدو أثناء إعداد خيوط النسيج أمام خيمتهم بضواحي الوادي - 29 أكتوبر 1901 -
منظر داخلي لمقهى شعبي بالوادي - ديسمبر 1901 -
مجموعة من الشيوخ يلعبون لعبة الخربقة على الرمل بأحد الشوارع بالوادي - نوفمبر 1901 -
15 يوليو 2012
من الأمثال الشعبية السُوفية ج1
اشتهر أهل وادي سُوف منذ القدم بالفصاحة و بالحكمة و بالقصص و الحكايات الشعبية و بضرب العديد من الأمثال و الحكم في مختلف مناحي الحياة و فيمايلي بعض الأمثال الشعبية المستمدة من التراث الشعبي السُوفي العريق :
المثل الأول : "ما يعجبك نُوار دفلة في الواد داير ضلايل ولا يعجبك زين طفلة حتى تشوف الفعايل"
(نوار = أزهار ) (دفلة = نوع من العشب ) ( زين طفلة = جمال طفلة ) ( تشوف الفعايل = ترى الأفعال )
و دلالة هذا المثل أن الإنسان لا يجب أن تغره المظاهر الخارجية حتى يتأكد من الأفعال و السلوك لأن مظهر الإنسان و أقواله قد تختلف في كثير من الأحيان على أفعاله و جوهره .
المثل الثاني : "ولد القط يجي ينط ولد الفار يجي حفار"
( ينط = يقفز ) ( حفار = يحفر )
ويضرب هذا المثل للتدليل على الصفات و الأفعال المكتسبة من الوالدين بالوراثة أي أن الأبناء غالبا ما يكتسبون حرف و أعمال أباءهم .
المثل الثالث : "العريس يعرس والميشوم يتهرس"
( الميشوم = المشؤوم ) ( يتهرس = يصاب بتعب شديد )
و يضرب هذا المثل كناية على التعب الذي يلحق بأهل و أقارب العريس الذين يتعبون بينما هو يستريح و قد يضرب أيضا عند قيام الشخص بقضاء أعمال و مصالح متعبة نيابة عن شخص آخر بينما ينعم هذا الأخير بالراحة .
المثل الرابع : "الطماع يغلبه الكذاب"
و يقصد بهذا المثل أن البخيل و الطماع الذي لا يحب اخراج المال لا يتغلب عليه سوى الكذاب الذي يوهمه بأنه سيجني فوائد و أموال كثيرة .
المثل الخامس : "النهار بعويناته والليل بوذيناته"
( عويناته = ج عين ) ( وذيناته = ج أذن )
و يقصد بهذا المثل أن الأفعال في النهار قد تنكشف و يراها الآخرين و الأقوال بالليل أيضا قد يسمعها الناس و هو للدلالة على أن وضوح النهار و ضوئه يساعد على الرؤية الواضحة و الجلية و هدوء الليل و سكونه يساعد على سماع الأصوات الخافته.
المثل السادس : "كسكسله يرجع لأصله"
( كسكسله = ما تقوم به المرأة من تحريك و تدوير الدقيق مع قليل من الماء و الملح لتحويله إلى كُسكس)
و دلالة هذا المثل أن الإنسان مهما تغيرت أفعاله فإنه سيعود لأصله و أفعاله التي تربى عليها .
المثل السابع : "كون جاء زيتها في عكتها كان راهو باين على قصتها"
(عكتها = وعاء لحفظ الزيت ) ( قصتها = خصلة من الشعر تتدلى على جبين المرأة)
و يضرب هذا المثل للدلالة على فقدان الشخص لشيء أو نسيانه له و وضوح أثر ذلك عليه .
المثل الثامن : "مازاهش الواد و رمله راح ينقل من كوينين"
(مازاهش = لم يكفيه )
و يضرب هذا المثل على الشخص الذي يسلك مسالك صعبة و يترك المسالك السهلة . و قد تم تشبيه ذلك بالشخص الذي يترك رمال الوادي الكثيرة و يذهب لنقل أو رفع الرمال من بلدة كوينين .
المثل التاسع : "العود اللي تحقره يطمزك"
و هو للدلالة على عدم الاستخفاف بصغائر الأمور لأن تأثيرها قد يكون له أثر كبير.
المثل العاشر : "الباب اللي يجيك منه الريح سده وأستريح"
( يجيك = يأتيك ) ( سده = أغلقه )
و هو للدلالة على الابتعاد عن المشاكل و الخصومات و سد الذرائع المؤدية إليها.
المثل الحادي عشر : "إلي ما لحق قال أخ صيش"
( صيش = تمر رديء لا يصلح للأكل )
و يضرب هذا المثل على الشخص الذي إن فاته الشيء الحسن أخذ في ذمه و تحقيره .
المثل الثاني عشر : "زيتنا ايبسس دقيقنا"
( ايبسس = يغمر = يعجن )
و يضرب هذا المثل للدلالة عن عدم خروج المنفعة أو المصلحة عن حدود الأسرة أو العائلة الكبيرة و هو يطلق عادة في مسألة تزويج البنات لأبناء عمهم و عدم تزويجهم من خارج العائلة .
يتبع ...
المثل الأول : "ما يعجبك نُوار دفلة في الواد داير ضلايل ولا يعجبك زين طفلة حتى تشوف الفعايل"
(نوار = أزهار ) (دفلة = نوع من العشب ) ( زين طفلة = جمال طفلة ) ( تشوف الفعايل = ترى الأفعال )
و دلالة هذا المثل أن الإنسان لا يجب أن تغره المظاهر الخارجية حتى يتأكد من الأفعال و السلوك لأن مظهر الإنسان و أقواله قد تختلف في كثير من الأحيان على أفعاله و جوهره .
المثل الثاني : "ولد القط يجي ينط ولد الفار يجي حفار"
( ينط = يقفز ) ( حفار = يحفر )
ويضرب هذا المثل للتدليل على الصفات و الأفعال المكتسبة من الوالدين بالوراثة أي أن الأبناء غالبا ما يكتسبون حرف و أعمال أباءهم .
المثل الثالث : "العريس يعرس والميشوم يتهرس"
( الميشوم = المشؤوم ) ( يتهرس = يصاب بتعب شديد )
و يضرب هذا المثل كناية على التعب الذي يلحق بأهل و أقارب العريس الذين يتعبون بينما هو يستريح و قد يضرب أيضا عند قيام الشخص بقضاء أعمال و مصالح متعبة نيابة عن شخص آخر بينما ينعم هذا الأخير بالراحة .
المثل الرابع : "الطماع يغلبه الكذاب"
و يقصد بهذا المثل أن البخيل و الطماع الذي لا يحب اخراج المال لا يتغلب عليه سوى الكذاب الذي يوهمه بأنه سيجني فوائد و أموال كثيرة .
المثل الخامس : "النهار بعويناته والليل بوذيناته"
( عويناته = ج عين ) ( وذيناته = ج أذن )
و يقصد بهذا المثل أن الأفعال في النهار قد تنكشف و يراها الآخرين و الأقوال بالليل أيضا قد يسمعها الناس و هو للدلالة على أن وضوح النهار و ضوئه يساعد على الرؤية الواضحة و الجلية و هدوء الليل و سكونه يساعد على سماع الأصوات الخافته.
المثل السادس : "كسكسله يرجع لأصله"
( كسكسله = ما تقوم به المرأة من تحريك و تدوير الدقيق مع قليل من الماء و الملح لتحويله إلى كُسكس)
و دلالة هذا المثل أن الإنسان مهما تغيرت أفعاله فإنه سيعود لأصله و أفعاله التي تربى عليها .
المثل السابع : "كون جاء زيتها في عكتها كان راهو باين على قصتها"
(عكتها = وعاء لحفظ الزيت ) ( قصتها = خصلة من الشعر تتدلى على جبين المرأة)
و يضرب هذا المثل للدلالة على فقدان الشخص لشيء أو نسيانه له و وضوح أثر ذلك عليه .
المثل الثامن : "مازاهش الواد و رمله راح ينقل من كوينين"
(مازاهش = لم يكفيه )
و يضرب هذا المثل على الشخص الذي يسلك مسالك صعبة و يترك المسالك السهلة . و قد تم تشبيه ذلك بالشخص الذي يترك رمال الوادي الكثيرة و يذهب لنقل أو رفع الرمال من بلدة كوينين .
المثل التاسع : "العود اللي تحقره يطمزك"
و هو للدلالة على عدم الاستخفاف بصغائر الأمور لأن تأثيرها قد يكون له أثر كبير.
المثل العاشر : "الباب اللي يجيك منه الريح سده وأستريح"
( يجيك = يأتيك ) ( سده = أغلقه )
و هو للدلالة على الابتعاد عن المشاكل و الخصومات و سد الذرائع المؤدية إليها.
المثل الحادي عشر : "إلي ما لحق قال أخ صيش"
( صيش = تمر رديء لا يصلح للأكل )
و يضرب هذا المثل على الشخص الذي إن فاته الشيء الحسن أخذ في ذمه و تحقيره .
المثل الثاني عشر : "زيتنا ايبسس دقيقنا"
( ايبسس = يغمر = يعجن )
و يضرب هذا المثل للدلالة عن عدم خروج المنفعة أو المصلحة عن حدود الأسرة أو العائلة الكبيرة و هو يطلق عادة في مسألة تزويج البنات لأبناء عمهم و عدم تزويجهم من خارج العائلة .
يتبع ...
11 يوليو 2012
5 يوليو 2012
صور يوم الاستقلال 05 جويلية 1962 بوادي سُوف
صور من يوم الاستقلال و مسيرات كشفية بوادي سُوف
يوم 05 جويلية 1962
صور الاحتفالات بالاستقلال يوم 05 جويلية 1962
بقرية "البهيمة" (بلدية حساني عبد الكريم / حاليا)
ملاحظة : هذه الصور منقولة عن :
مدونة : ابحاث واراء تاريخية
1 يوليو 2012
تكريم عميد الأغنية السُوفية الفنان : عبد الله منــــاعي
سيتم يوم الغد 02 جويلية بدار الثقافة الجديدة ( بالشط ) تنظيم حفل تكريم لعميد الأغنية السُوفية الفنان السُوفي عبد الله مناعي و ذلك تحت رعاية مديرية الثقافة لولاية الوادي و بمساهمة إذاعة سُوف الجهوية و جريدة الجديد المحلية .
تجدر الإشارة أن الفنان عبد الله مناعي قد تم تكريمه يوم الـسبت الماضي من قبل وزارة الثقافة و ذلك في حفل فني كبير حظره جمهور غفير بقاعة الموقار بالجزائر العاصمة . حيث شهد الحفل حضور وجوه فاعلة في المشهد الفني والثقافي الأمسية التي عرفت حضورا قويا لمحبي الاغنية السوفية نشطتها فرقة موسيقية من وادي سوف بقيادة الموسيقار "لمين دية" فقامت بتأدية معزوفات غنائية من التراث الغنائي لمنطقة وادي سوف.
وتم عقب ذلك عرض فيلم وثائقي مدته 15 د تناول مسيرة ومشوار عبد الله مناعي الفنية، ونشط بقية فقرات الحفل نخبة من المطربين من وادي سُوف أمثال "حورية صوالح" و"عبد الرحمن غزال" و"محمد الخامس زغدي" الذين أبدعوا في أداء أغاني منتقاة من سجل مناعي حيث أطربوا جمهور قاعة الموقار الذي ظل يردد مقاطع من الاغاني منها "يا بنت العرجون" و "يا غنية" و "يا اللي تحبونا".
واختتمت السهرة بتقديم وزيرة الثقافة "خليدة تومي" شهادة تقديرية وهدية رمزية لعبد الله مناعي. فألف مبروك لعميد و سفير الأغنية السُوفية أطال الله في عمره وأمده بالصحة و العافية و مزيد من التألق و العطاء.
الفنان عبد الله مناعي في سطور :
و لد عبد الله مناعي سنة 1941م بمدينة وادي سوف ثم انتقلت أسرته إلى تونس حيث كبر عبد الله وتعلم القرآن الكريم، وبحكم التقارب الثقافي بين أهل وادي سوف والتونسيين لم يشعر عبد الله بالاغتراب، بل بالعكس اندفع يغترف من الفن والثقافة التونسيين.وهكذا جمع بين الثقافتين الجزائرية والتونسية ما انعكس على إنتاجه الفني من بعد.
في 1955 م وفي الرابعة عشرة من عمره فقد والده، وبدأت أعباء الأسرة تزداد ولم يكن الحال في تونس بأحسن من الجزائر، فقرر الشاب عبد الله مناعي البحث على مصدر قوت يعول به أهله، فهاجر 1959م إلى فرنسا باحثا على عمل، وفيها كان يشارك في الحفلات التي تنظمها الودادية الجزائرية بأوربا، لكن حلم العودة الى الوطن بقي يراود عبد الله حتى استقلت الجزائر في 1962م.
في 1970م عاد عبد الله مناعي إلى الجزائر وإلى وادي سوف موطنه الأصلي،
بقي مناعي يبحث عن لون يميزه عن المغنيين الآخرين ، فوجد في آلة الزرنة "المزمار" الصوت المناسبة لأداء اللون التراثي.
1976م كانت هذه السنة هي سنة التفتق والانفجار العبقري للفنان عبد الله مناعي، فمن خلال التلفزيون ظهر مناعي بعباءته السوفية ومزماره يصدح بألوان الغناء السوفي الذي لم يكن يعرفه معظم الجزائريين، فعشق الناس هذا الفنان لخفة دمه وبساطة لبسه وفصاحة لغته التي كان يفهمها الجميع، وذاع صيته، فراح يغني في الحفلات الكبرى، ويمثل الجزائر في المحافل الدولية، واستطاع بتمسكه بتراث مدينته وادي سوف التي تزخر بتاريخ عميق وبتراث ثري من الأغاني القديمة أن يدخل إلى العالم بدون أدنى تكلف.
وما زال عبد الله مناعي يواصل رسالته الفنية من خلال إحياء الحفلات والمهرجانات الغنائية، وقد غنى مع نجوم الأغنية العربية مثل المطربة "هيام يونس" التي غنت معه أغنية "يا بنت العرجون" على ركح تيمقاد.
تجدر الإشارة أن الفنان عبد الله مناعي قد تم تكريمه يوم الـسبت الماضي من قبل وزارة الثقافة و ذلك في حفل فني كبير حظره جمهور غفير بقاعة الموقار بالجزائر العاصمة . حيث شهد الحفل حضور وجوه فاعلة في المشهد الفني والثقافي الأمسية التي عرفت حضورا قويا لمحبي الاغنية السوفية نشطتها فرقة موسيقية من وادي سوف بقيادة الموسيقار "لمين دية" فقامت بتأدية معزوفات غنائية من التراث الغنائي لمنطقة وادي سوف.
وتم عقب ذلك عرض فيلم وثائقي مدته 15 د تناول مسيرة ومشوار عبد الله مناعي الفنية، ونشط بقية فقرات الحفل نخبة من المطربين من وادي سُوف أمثال "حورية صوالح" و"عبد الرحمن غزال" و"محمد الخامس زغدي" الذين أبدعوا في أداء أغاني منتقاة من سجل مناعي حيث أطربوا جمهور قاعة الموقار الذي ظل يردد مقاطع من الاغاني منها "يا بنت العرجون" و "يا غنية" و "يا اللي تحبونا".
واختتمت السهرة بتقديم وزيرة الثقافة "خليدة تومي" شهادة تقديرية وهدية رمزية لعبد الله مناعي. فألف مبروك لعميد و سفير الأغنية السُوفية أطال الله في عمره وأمده بالصحة و العافية و مزيد من التألق و العطاء.
الفنان عبد الله مناعي في سطور :
و لد عبد الله مناعي سنة 1941م بمدينة وادي سوف ثم انتقلت أسرته إلى تونس حيث كبر عبد الله وتعلم القرآن الكريم، وبحكم التقارب الثقافي بين أهل وادي سوف والتونسيين لم يشعر عبد الله بالاغتراب، بل بالعكس اندفع يغترف من الفن والثقافة التونسيين.وهكذا جمع بين الثقافتين الجزائرية والتونسية ما انعكس على إنتاجه الفني من بعد.
في 1955 م وفي الرابعة عشرة من عمره فقد والده، وبدأت أعباء الأسرة تزداد ولم يكن الحال في تونس بأحسن من الجزائر، فقرر الشاب عبد الله مناعي البحث على مصدر قوت يعول به أهله، فهاجر 1959م إلى فرنسا باحثا على عمل، وفيها كان يشارك في الحفلات التي تنظمها الودادية الجزائرية بأوربا، لكن حلم العودة الى الوطن بقي يراود عبد الله حتى استقلت الجزائر في 1962م.
في 1970م عاد عبد الله مناعي إلى الجزائر وإلى وادي سوف موطنه الأصلي،
بقي مناعي يبحث عن لون يميزه عن المغنيين الآخرين ، فوجد في آلة الزرنة "المزمار" الصوت المناسبة لأداء اللون التراثي.
1976م كانت هذه السنة هي سنة التفتق والانفجار العبقري للفنان عبد الله مناعي، فمن خلال التلفزيون ظهر مناعي بعباءته السوفية ومزماره يصدح بألوان الغناء السوفي الذي لم يكن يعرفه معظم الجزائريين، فعشق الناس هذا الفنان لخفة دمه وبساطة لبسه وفصاحة لغته التي كان يفهمها الجميع، وذاع صيته، فراح يغني في الحفلات الكبرى، ويمثل الجزائر في المحافل الدولية، واستطاع بتمسكه بتراث مدينته وادي سوف التي تزخر بتاريخ عميق وبتراث ثري من الأغاني القديمة أن يدخل إلى العالم بدون أدنى تكلف.
وما زال عبد الله مناعي يواصل رسالته الفنية من خلال إحياء الحفلات والمهرجانات الغنائية، وقد غنى مع نجوم الأغنية العربية مثل المطربة "هيام يونس" التي غنت معه أغنية "يا بنت العرجون" على ركح تيمقاد.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
-
19- الشهيد : محمد الأخضر الشايب (حمة لخضر) : اشتهر باسمه الحربي (حمة لخضر), ولد بقرية الجديدة التاب...
-
بسم الله الرحمن الرحيم فتاوى مقالات صوتيات لا توجد فتاوى ذات صلة لا توجد مقالات ذات صلة لا توجد صوتيات ذات صل...